اَلدُّعَاءُ لِلْحَضَرَات

اَلدُّعَاءُ لِلْحَضَرَات

DO’A HADHARAT / HALARAT

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ

اَلْحَمْدُ ِللهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ، وَالصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ عَلىٰ اَشْرَفِ اْلأَنْبِيَآءِ وَالْمُرْسَلِيْنَ، سَيِّدِنَا وَمَوْلٰنَا مُحَمَّدٍ وَعَلىٰ اٰلِهِ وَاَصْحَابِهِ اَجْمَعِيْنَ.

اَللّهُمَّ اجْعَلْ ثَوَابَ مَاقَرَأْنَاهُ وَبَرَكَةً مَاتَلَوْنَاهُ هَدِيَّةً بَالِغَةً وَرَحْمَةً نَازِلَةً، نُقَدِّمُهَا وَنُهْدِيْهَا اِلىٰ حَضْرَةِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.

اَللّهُمَّ اٰتِهِ الْوَسِيْلَةَ وَالْفَضِيْلَةَ، وَالشَّرَفَ وَالدَّرَجَةَ الْعَالِيَةَ الرَّفِيْعَةَ، وَابْعَثْهُ اْلمَقَامَ اْلمَحْمُوْدَ الَّذِىْ وَعَدْتَهُ، اِنَّكَ لاَ تُخْلِفُ اْلمِيْعَادُ. اَللّهُمَّ رَبَّنَا ظَلَمْنَا أَنْفُسَنَا وَإِنْ لَمْ تَغْفِرْلَنَا وَتَرْحَمْنَا لَنَكُوْنَنَّ مِنَ اْلخَاسِرِيْنَ. رَبَّنَا اغْفِرْلَنَا ذُنُوْبَنَا وَكَفِّرْ عَنَّا سَيِّئَاتِنَا وَتَوَفَّنَا مَعَ اْلأَبْرَارِ. رَبَّنَا اٰتِنَا فِى الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِى اْلاٰخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ. رَبَّنَا لاَتُزِغْ قُلُوْبَنَا وَهَبْ لَنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنْتَ الْوَهَّابُ.

(اَللّهُمَّ مَغْفِرَتُكَ أَوْسَعُ مِنْ ذُنُوْبِنَا وَرَحْمَتُكَ أَرْجٰى عِنْدَنَا مِنْ أَعْمَارِنَا) ×٣.

رَبَّنَا تَقَبَّلْ مِنَّا إِنَّكَ أَنْتَ السَّمِيْعُ الْعَلِيْمُ وَتُبْ عَلَيْنَا إِنَّكَ أَنْتَ التَّوَّابُ الرَّحِيْمُ.

وَصَلَّى اللهُ عَلىٰ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ، وَعَلىٰ اٰله, وَاَصْحَابِه, اَجْمَعِيْنَ. وَاْلحَمْدُ ِللهِ رَبِّ الْعَاَلمِيْنَ.